... كانت فلسطين بشكل عام .. و القدس بشكل
خاص تاريخا _ و لا تزال _ مسرحا لأخطر أشكال الصراع الدولي و التنافس بين
الأمم .. !!
و يمكن أن نعتبر أن العصر الذهبي للمدينة المقدسة هو العصر الإسلامي .. و أن المسلمين وحدهم .. بما يمتلكون من عقيدة
تعترف بالأديان السماوية السابفة .. و بما قدموا من تاريخ حافل بالتسامح .. هم المؤهلون لإدارة المدينة .. و ليس الصليبيون
و هذا ما يؤكد أن قضية ( القدس ) يجب أن تبقى قضية إسلامية تعني الأمة كل الأمة .. بتاريخها و أجيالها و حضراتها .. فهي
فلسطينية و عربية و إسلامية .. !!
إن حل القضية لابد أن يتم عبر رؤية دينية ترتكز على العقيدة بشكل صحيح و تستفيد من الدرس التاريخي بعد أن انتهت كثير
من التجارب إلى صورة اليأس الحالي .. !!
الأمم .. !!
و يمكن أن نعتبر أن العصر الذهبي للمدينة المقدسة هو العصر الإسلامي .. و أن المسلمين وحدهم .. بما يمتلكون من عقيدة
تعترف بالأديان السماوية السابفة .. و بما قدموا من تاريخ حافل بالتسامح .. هم المؤهلون لإدارة المدينة .. و ليس الصليبيون
أصحاب المذابح في الأقصى و قتلة ما يزيد عن سبعين ألفا من الأطفال و النساء
و الرجال و أصحاب محاكم التفتيش في الأندلس
و لا يهود .. كذلك بمذابحهم القريبة التي لم تجف دماؤها بعد .. مهما كانت
الادعاءات .. !!و هذا ما يؤكد أن قضية ( القدس ) يجب أن تبقى قضية إسلامية تعني الأمة كل الأمة .. بتاريخها و أجيالها و حضراتها .. فهي
فلسطينية و عربية و إسلامية .. !!
إن حل القضية لابد أن يتم عبر رؤية دينية ترتكز على العقيدة بشكل صحيح و تستفيد من الدرس التاريخي بعد أن انتهت كثير
من التجارب إلى صورة اليأس الحالي .. !!
شارك الموضوع على الفيس بوك |
0 التعليقات:
إرسال تعليق